للأسف مهما قيل من كلام اليوم لن أصدقه ولن أؤمن عليه حتى أري ما سيحدث غداً بإذن الله
حتى أري وأسمع رد فعل مشجعي كل فريق تجاه فوز الفريق الأخر " مهما كان الفائز "
المنحنى الخطير جدا الذي اتخذته الاحداث لا يبشر بالخير على المدى الطويل " أرجو أن يخيب الله ظني "
وبارغم من عدم تفاؤلى
أساندك فى حملتك أم الكتاكيت