كأن القلب لايدميه
أنك فى الهوى خنت
وكم بقصيدة حسناء
نحو سواه قد ملت
أسير بظل ألامى
وأسعى فى لظى صمتى
وأزعم إنك الفضلى
وإنك للهوى صنت
وكم شيدت من قلبى
أغا نى عذبة الصوت
أحبك كنت والآن
يحطم رغبتى كبتى
شكوت الأمس من صمت
فأدمى القلب ما قلت
أحقا خاب فيك الظن
ونحو سواى ولّيت
فكيف نسيت أيامى
وفى الإحسا ن فرّطت