صوتك زورقي في بحار
هائجه يحملني بعيدااااااااااااا
عن الموج والأعصاااااااااااااار
يهدهدني كأرجوحة طرزها اااااااااالفل
ويسافر بي نحو الهناااااااااء الى هناك
حيث مدن الدهشه وحداااااااااااائق
العهد الذي يمنح الغد
صوتك زمن يطلع بي الى
مدااااااااااااارات الشروق
أسمعه فأحس أنني أستلقي
في داخله
كأن بحيرة من فضة تضمني
تندفع بي نحو همس ااااااااالليالي
كأنه وسادة من ريش نعااااااام
أغفاءة فوق حرير ناعم
يشيع الراحة في عمري
ويهطل اااااااااااالغيث كلمات عشق
تنبت في سمعي كشجرة لبلاب
تكبر في مساااااااااااااحات عمري
كأغصان سرو تقيني من لفح الهجير
ويتدفق النهر نحو خصوبة أرضي
فأذا صوتك ميااااااااااه أرتواء
تمتزج بتربتي
فأغدو نداء وعشقاااااااااااا
و
تحنااااااااااااانا