| سندريللا الفلسطينيه
الروايه الفلسطينية لقصة سندريلا
سندريلا
لبست الفسطان وراحت جري عالكصر وشافها الأمير وحبها وركصو سوا وفجأة دكت الساعة طناش وجراي صارت ترمح و ترمح ووكعت ببوجها عالدرج...
سندريلا راحت عالبيت واتمنت لو انو الساعة ما دكتش على الطناش، بس شو تسوي بحظها المشحر مثل حظ هاظا الشعب.
الأمير حط فردة البابوج على مخدة يمكن لونها زركة أو خظرا، المهم صار ينادي بالصوت على كل البنات عشان يكيسن البابوج، كل البنات كاسن إلا سندريلا.....
سندريلا نزلت على الساحة ومعها فردة البابوج، وحطتها على المخدة اللي عليها الفردة الثانية، ولما كربت عشان تكيسها ظربها الأمير تشف، وحكالها: وين جاي ياما،
كالتلو: يقطع وجهك ما أزنخك، مش شايفني بدي أكيس البابوووج
كاللها: وحدة مثلتش كيف بدها تكون فلكة الكمر هذيتش..
كالتلو: هسا بفرجيك وأحط على عينك .
ولما اجت تكيسها، ما طلعت كد اجرها، لأنها كانت ورمانه من كثر الشغل، ويا حرام ما حد صدكها، وانجنت المشحرة ودارت في الشوارع، والأمير اتزوج غيرها وكال لحالو: أي أنا لوينتا بدي أظل ادور على هذيتش المشحرة؟ الله لا يردها هي الخسرانة. وفي قول اخر ان البنت انكتلت يا حرام
__________________ 
الى وطني........... كل الحب
|