قصص خيانه زوجيه قصص خيانة زوجية قصة خيانه زوجيه قصص الخيانه الزوجية قصص خيانات زوجيه قصص خيانه زاج قصص خيانه زوجيه بسم الله الرحمن الرحيم
كانت هذا الفتاة تعمل في سلك التدريس وكانت متزوجة ولديها اطفال مثلها مثل الكثير من النساء . وكانت تعيش
في سعادة . واخذت مجريات الحياة في التغير واستقدمت خادمة لبيتها حتي تساعدها في مشاغل البيت والجلوس مع الاطفال ومتابعتهم . وكانت هي تطمأن عليهم بأستمرار بالاتصال من
المدرسة . وكل شي علي ما يرام . ولكن
الوضع فلا احد يرد على الهاتف
واخذت العادة بالاستمرار وكانت الزوجة تتصل ولكن لا احد يرد على الهاتف ايضا وتكرر الوضع عدة ايام مما جعل الزوجة تنزعج وتسأل الخادمة .
لماذا لا تردين ؟
وعندها قالت الخادمة للزوجة: بأن الزوج يدخلها هي والاطفال الى احدى الغرف ويقفل عليهم باستمرار . ويطلب منهم عدم مغادرة الغرفة الا قبل خروجك من العمل بساعة..
عندها اندهشت الزوجة من كلام الخادمة وراودتها الشكوك من جميع الجوانب : واخذت في التفكير لحل ذالك اللغز المحير
فطلبت الزوجة من الخادمة ان تأخذ الجوال الخاص بها دون معرفت الزوج وقالت لها
عندما يطلب زوجي منك انتي والاطفال الدخول الى الحجرة . ما عليك الا طلبي عبر الجوال على تلفون العمل
وعندها سوف احضر : فقالت لها الخادمة حسنا سوف افعل : وفي صباح احد الايام المشؤومة . جاء الزوج وطلب
من الخادمة اخذ الاطفال والدخول الى الحجرة وقام بقفل الباب عليهم كعادته. فما كان من الخادمة الى الاتصال على
الزوجة واخبارة بما حدث . وعندها اقفلت الزوجة الهاتف وذهبت الى البيت مسرعة . وفي داخلها تساورها الشكوك من كل مكان . وعندما حضرت الزوجة الى المنزل واخذت في الدخول وهي واضعة يدها على قلبها
واخذت في البحث عن الزوج حجرة حجرة
ولم يبقي الا حجرة النوم والتي تمنت الزوجة انا لا يكون فيها احد .
عندها اخذت بفتح الباب وليتها لم تفعل ليتها لم تفعل ................
ماذا رأت والله المستعان الزوج مع امرأة اخرى . ليست هنا المصيبة ولكن المصيبة
الكبرى ان تلك المرأة لم تكن........ الا امها التي تعيش معها في نفس المنزل .
نعم الزوج عاشر ام زوجته وعلى نفس الفراش الذي يعاشر فيه زوجتة . اليست تلك مصيبة تذرف لها الدموع
وتتقطع لها القلوب . لكم فكيف بتلك الزوجة المسكينة . فلم اتمالك نفسي من الحزن واخذت غير قادر على الوقوف من مكان واخذت الدموع تنهمر من عيني في حياتي لم اذرفها على فقدان قريب او حبيب .
فارجو من كل من يقرأ تلك القصة ان يدعو لتلك المرأة بالشفاء فقد اصيبت بانهيار عصبي كاد ان يؤدي بحياتها الى الابد . المرأة في وقتنا الحالي تستجيب للعلاج . فادعو لها . ان ينسيها ربها تلك المصيبة . فلم تجد الزوج المحب ولا الم الحنونة
منقول (( الله يشفيها ياااارب ويصبرها)).