وأريد التعليق
هناك شيء صحيح مما قلته لكن هناك تعليق على
.يؤمنون بان جميع الانبياء والرسل ما عدا محمد ما هم الا روح الخير بعثها الله تعالى في ازمنة مختلفة لذات الرسالة وهي نشر التوحيد بين البشر. و يعتقدون بان المسيح هو داعيتهم حمزة ويسبون الصحابة ومحمد باعتبارهم كافرين اذ نشروا الدين بالقوة ولاهداف سياسية لا دينية. يسبون الصحابة و الرسول محمد عليه السلام خطء يا أخي هل تعلم سبب الأختلاف بيننا و بينكم أخي نحن نأمن في جميع الرسل كما تفضلت بأنهم أرواح خير لكن من قال لك أننا نشتم الرسول محمد عليه السلام سبب الخلاف حينما كان عصر أنتشار الأسلام كان هناك تغيراً كبير في عقيدتنا أذ أن القرآن الكريم أتا شاملاً للديانات التي أتت من قبله فكان هناك تعارض بسبب التحريف الذي حدث في الكتب السماوية التي من قبله لهذا كان هناك بعض الخلافات فلهذا و بذاك الوقت طبقنا نظام الأستتارة و لهذا السبب هناك خلاف فنحن نؤمن في كل الرسل و منهم النبي شعيب عليه السلام و داود عليه السلام و يحيى عليه السلام فنحن من الأصل نأخذ أيضاً من دين الصابئين و هم أتباع سيدنا يحيى عليه السلام و باقي الأنبياء عليهم السلام ثانياً : .يعتقدون بأن ديانتهم نسخت كل ما قبلها وينكرون جميع أحكام وعبادات الإسلام وأصوله كلها، ومن ناحية اخرى فهم يؤمنون بالمسيح عليه السلام وانه ذاته روح نبي اخر ظهر في زمان اخر لذات الغرض الا وهو دعوة الناس لعبادة الله وهو النبي شعيب او يترو الذي كان في زمان موسى حج بعض كبار مفكريهم المعاصرين إلى الهند لان قسما من عقيدتهم نابع من حكمة الهند . وقسم اخر من الفلسفة اليونانية نحن لا نعتقد بل لأن ديننا أستنبط من أكثر من ديانا سماوية فتشكل لنا ديناً أخر فديننا هو أستنباطاً من الديانات السابقة السماوية و بما أن ديننا من أصل ديانات مسيحية و غيرها فنحن بلأغلب من اليهود الذين أتبعوا الرسل عليهم السلام فعندما ظهر القآن الكريم و بما أن ديننا كان قديماً فقد كانت الديانات كلها المحرفة و غير المحرفة تدل بأن الله وحده لا شريك له فهل تعلم الخلاف بيننا و بينكم أنتم تقولون ( لا أله ألا الله محمد رسول الله ) أما نحن فقاعدة ديننا تنص على : قولنا : ( لا أله ألا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيئاً قدير ) فلو أردنا ذكر رسلنا فسنذكر جميع الرسل و الرسالات و لكن بما أنا كل الديانات السماوية تنص على أن الله وحده لا شريك له فنحن كما قلت القاعدة الأولة لديننا : ( لا أله ألا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير ) فهل في هذا خطء طبعاً ( لا ) . لان الله واحداً ولا شريك له . ثالثاً : 8.يعتقدون أن القيامة هي رجوع الحاكم الذي سيقودهم إلى هدم الكعبة وسحق الكفار والمشركين بالله في جميع أنحاء الأرض هذا شيئاً مخالف للمنطق فأقول لك بما أنك لا تعلم شيء من ديننا فلا تكتب بما لا تعرف به شيئاً ألا تعلم أن ديننا أيضاً كان مستنبط أيضاً من ما نزل على سيدنا أبراهيم عليه السلام وهو من بنة الكعبة و لكن أنا إلى هنة و ساقف هذا شيئاً لا مجال من التحدث به لأن كل أنسان حسب قناعته يمضي في دربه و لكن واجب عليك أحترام كل الديانات فنحن لا نكفر بل نعبد الله لكن ليس بنفس طرقكم في عبادة الله فنحن نعبد الله لكن بطرق و مقدسات و معتقدات أخرة فلو كنة نقول أن لا وجود لله عندها تشتموننا بلكفار و الفسقة و ............... إلى أخره فأقول لك ( لا أله ألا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيئاً قدير ) تحياتي