ربما كانَ الأمسُ هو ذلكَ اليوم و ربما غداً ، أو ربما اتجهتْ اشواقكَ مع الرياحِ المالحةِ لقصيدةٍ أخرى ، لم تعتدْ بعدُ على يديك .