كيف أتيتَ بقدرٍ عابرٍ ، لا يُقرأ وحده ولا يُترك وحده ! كلقاء تدبره لي الوقت لينفي انهزامه داخل أجندة أنيقة ، لاتحمل غير اسمك وصورة شمسيّة لعمر قديم كيف أتيتَ كافياً لهذا الحدّ ؟