أيقظيني يا سمآء ! عثرات حلمي القديم تبدو أكثر وضوحاً كلما علقَ عمري بينَ رقم زوجي أينما أدفنُ رأسي يتثاقل به الهواء ، ضباباً أخيطهُ على هيئةِ حلمٍ ، وفي كلّ مرةٍ يأتي منسولاً .