تعامياً عن كلّ المصادفاتِ الساقطةِ من جبهةِ وطنكَ و المرتميةِ على قدري كآخرِ الحظوظ ْ مروراً بحوافِ الشقّ الأعظم في قلبي هنالكَ منفىً باتساع السماء ْ ، لا يزال ينحرفُ برياحكَ عن محاصيل شوقي .