لأنك َ حين َ تعود ْ ، تجتمع ُ الأقدار ُ في ْ قرعة ِ لقاء ٍ عادلة ، لا تصيبني ْ أبداً لا زلتُ أصر ُّ على عبورك َ من َ المنحنى ْ الأخطر و أحمل ُ قلبي ْ كـ لوحة ٍ لم ْ تكتمل ْ