أيتها المسلمة : إنه العرض والشرف والكرامة فأفيقي قبل الحسرة والندامة
وماذا بعدُ أيتها الحمقاء الغبيّة .. أطعتِ نفسكِ وهواكِ والشيطان ، وقلّدتِ السيئات الخبيثات .. فماذا كنتِ ترجينَ ، وعلى ماذا حصلتِ ، وإلى أي شيءٍ انتهيتِ ..؟!
ماذا حصدتِ من التبرج .. والمعاكسة .. واللهاث خلف فتنة الشباب .. والمتعة المحرمة ..؟!
لقد سقطت قبلكِ نساء وفتيات .. غلب عليهن الحمق ، وقلّة الحياء ، وعدم مراقبة الله ..
ارجو الهدايه من الله للمسلمات التي أطغتهم نزوات الحياة.. |