حقا ....
قالت تيمارى .. فى لهفه ..
.. أكيد انه رمز عائلة الماتينيز..
مارتينيز ... قالت تيمرى وهى فى تعجب ..
.... ؟؟ ..
اجابتها رينيس ..
وهى تبحث عن شيء فى حقيبتها ..
.. ثم اخرجته ... كتاب .. أسمه الاساطير
قالت رينيس ... لقد وجدت هذا الكتاب فى القبو عندنا ...
انه يحكى تاريخ اسره ... اختفت فى ظروف غامضه .... ... ولم يبقى منها سوى فتاه
كانت تبكى ,,,,,عند باب المنزل ... وهى تقول سأنتقم ... سأنتقم ....
... وهل نفذت ما قالت ... سألت تيمارى
... لا لانها ماتت ... كما تقول الاسطوره .......
ماتت ؟؟؟ قالت تيمارى ..
نعم ماتت حسب الاسطوره فى بحيره ... هذه الحكايه خرافه ... كانت فى القرن ال 15
.. لكن ما يضحك ان تلك الفتاه قامت بتدوين مذكراتها ووضعت عليها لعنه او تعويزه
..
وهى الماضي سيتكرر ... سيتكرر ... ووسأنتقم لعائلتى .....
.. تعويزه سخيفه ........................
قالت تيمارى بعد ان سمعت تلك الكلمه .... لقد رأيت .. تلك العبارات ...
ولكنها أخفت مذكرتها فى داخل فزاعة الغربان ...
.... فإذا قلنا ... انها حقيقه ... كيف وصلت اللى هنا من .. أقصى مكان فى الارض الى بلدنا الضغير ................
لنعرف السر ... من الكتاب ... قالت تيمارى
.... لنفتح الكاتب .. مره أخرى .........
فتحوا الكتاب ...........................
وتمعنت فى الصفحات .. فوجدت انها عباره عن قصه ليسة مذكره تحكى عن شيئ غريب ..
كان هناك عبارت متكرر ... تحت كل اسم.. من أسماء ابطال القصه ... حرف x بالدم .. ولكنه أسود ....
وفجأه فى الصفحه الاخيره ... لحظة تيمارى و رينيس
ان هناك صفحه ممزقه ... غير موجوده ..... انها صفحه النهايه ..... لكنها غير موجوده ..........
... قالت تيمارى ... انا متأكده اننى رأيتها .. لكن من مزقها ....
ردت رينيس ...............
-------------------------------------------------------------------------- كملوا ^^ ..