اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عثمان أبو الوليد
والمقصود من ختان المرأة تعديل شهوتها فإنها إذا كانت قلفاء كانت مغتلمة شديدة الشهوة . |
اقتباس:
سئل الشيخ الألباني رحمه الله
ما حكم ختان المرأة في الإسلام؟ فأجاب, ختان المرأة واجب في بعض البلاد دون بعض, |
اقتباس:
وكيف ذلك؟ في بعض البلاد الباردة لا يوجد هناك في الفتاة ما ينبغي أن يُختن أو يقطع, أما في البلاد الحارة يوجد هناك قطعة لحم كعُرف الديك فتُقطع |
والله ما أظن بعد هذا ما يقال
فاذا كان القلف عند المراة يؤدي بها الى زيادة النظر للرجال فهي بذلك عرضة لايراد نفسها في المهالك، ولا شك أن هذا هو السبب في المشاتمة عند العرب بابن القلفاء ... فالاشارة اذا ليست لكونها لم تختتن وانما لما يعتقد بأنه يترتب على من أثر على عفتها.
واذا كان الرسول صلى الله عليه وسلم أوصى الخافضة بألا تنهك فهذا يتماشى مع أن ما يقطع زائد يزيد وجوده من نظرها للرجال فيكون من تقويمها قطعه، فان لم يكن موجودا لم يعد للختان لزوم ... ولعل هذا كان سببا في الاختلاف البسيط في شأنه
وهو تمام ما قال به الشيخ الألباني رحمة الله، حيث قال بوجوبة في المناطق الحارة والتي يتواجد لدى المرأة فيها هذا الجزء الزائد الواجب القطع ، وبعدم وجوبه في المناطق الباردة حيث لا تكون عندها تلك الزياة
فختان المرأة اذا هو تقويم أمر بالتخلص من زائد وهو زائد ضار بها
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة المصرية
ذهب الشافعية و بعض المالكية بوجوب الختان للرجال و النساء. وذهب مالك و أصحابه على أنه سنة للرجال و مستحب للنساء، و ذهب أحمد إلى أنه واجب في حق الرجال و سنة للنساء |
فهو اذا خلاف لا يبرر العزوف عن الختان من أصلة لأنه ظل بين الوجوب والسنة والاستحباب وكلها تقضي بالختان على الأقل بوجود زائد يحسن للمرأة التخلص منه حرصا على عفتها
ووالله انا لفي غنى عن اتباع كل ما يصيحون به في المؤتمرات الدولية التي تتحدث عن حق المرأة في أمور تخصها وأمتها، ويتجاهلون حقها الانساني
بألا تذبح ولا تهجّر ولا تستلم ولدها ذبيحة دامية في كيس من الخيش ولا...ولا...
كأن ليس للمرأة من حقوق الا فيما يتعلق بأعضائها التناسلية، وترك الحبل لمثيرات غرائزها على غاربه، وتخليصها من أي أجزاء فيها تحد من انفلات هذه الغرائز