شكر لعيون الطفولة .... دائما تتحفنا بما هو جديد
كلمات غاية في العذوبة تخللتها هذه المساهمة ...... لكن ما دخل الحارثي بها او غيرة ، وهنا اشدد على ان لا نخرج صيغة المساهمة الاهم ، فعيون العرب لم تترك منحا من رواسب الحياة ، الا واعطته قسما يليق به .... فمعذرة من العزيزة عيون الطفولة ، فمكانه ليس في هذا القسم .... اعذريني ايتها الفاضلة !