فى مقام الأخ لكن
جوّا روح القلب ساكن
كل مابتبعد بتغلى
كل ما بتعند بتحلى
قد ما بتخبى شوقك
بالمحة فى ضحكة عينيك
باسمعه فى رعشة ايديك
فى ابتسامتك
لما تمحى النسمة عتمة
دمعتك
وانت بتقول
النصيب
لهفتك لحظة لقا
شهقتك
حسرتك لما يطفينى الغروب
كل أقنعتك بتسقط
لما تلمحنى باغنى
كل ما بتهز ريشك
جوّا قلبى تزيد عروشك
قلبى محجوز لك لوحدك
مستحيل يتهجى غيرك
انت فى إمبارح وبكره
والنهارده ما انطفيتش
بعدى عنك شل روحى
قربى منك كان مناى
إنما الدنيا عادتها
إنها تعند معاى