بعد أن قطعت ثلث عمري الافتراضي في انتظار مجزّأ ، تنقّلتُ خلاله بين المطارات دون أي حملٍ يجبرني على الإنحناء ، ها أنا اليوم أكاد ألتصق بالأرض من فرط ثقل الهواء عليّ ، و أشعرُ بالشمس تسكنني والحريق في اتّساع