ناوله الصيدليّ ( الكوندم ) ؛ و عندما هم جونيعلى الرحيل، قال للصيدلي : تدري؟؟ عطني واحد ثاني !!!
لأنّ أخت صديقتي لطيفة جداً . وفي العادة تضم رجليها بأسلوب استفزازيّ عندما تراني و أظنّ أنّها تتوقّع شيء مني .. اللي خبرك فيه!
وناوله الصيدليّ ( الكوندم ) ؛ ومشى جونيقليلاً وعاد إلى الصيدليّ وقال له : عطني بعد واحد ثالث !!!
لأنأم صديقتي حلوة ، وعندما تراني أحس إنها تلمحلي وطالما إنها موجودة على العشاء ويانا أعتقد إنها ممكن تتوقع مني شيء.. اللي خبرك فيه !
وناوله الصيدلي العازل الثالث..
أثناء العشاء ،،،
جونيمتربع وصديقته على يساره ، والأخت على يمينه ، والأمأمامه . (ياسلام .....مواقف خطيره )
و فجأة (( غير متوقع )) وصل الأب، اخفض جونيرأسه و بدأ في الدعاء:
الهي شكراً لك على هذا العشاء .... شكراً لكلّ شيء منحتنا إياه ... وبعد لحظات ...ولا زال جونييدعوا ......مرت عشر دقائق و جونيلا زال يدعو وهو مطأطء الرأس.
بدأت صديقته وأختها وأمها ينظرون إلى بعضهم مذهولين ؟؟؟
فاقتربت صديقته منه وهمست في اذنيه
( ماكنت ادري انك لهالدرجه متدين )
رد عليها جوني
وأنا ما كنت أدري إن أبوك (( صيدلي ))