فى الفترة الإبتدائية والإعدادية كان إحتفالى بها عبارة عن ربع لب وفول وبطانية وأما التلفزيون أشوف الفيلم الجديد وأنام بعده !!
فى الثانوى والجامعة كنت أخرج مع الزملاء للفجر وأسجل فيلم السهرة لأراه فى اليوم التالى
والآن الحمد لله .. تاب الله علينا .
وأصبح يوم عادى جداً كبقية الأيام ولم نعد نحتفل بأى أعياد عن إقتناع دينى
وإن كان إختلاطى بأناس كُثُر يجعلنى أرى بيوت مسلمة تشترى شجرة الميلاد وتزينها معتبرة أن هذه فرحة يجب ألا تفلت من بين أيدينا
ويحيا الهلال مع الصليب