الجواب على سؤالك
آراء شرعية مختلفة حول الخلع ولكن رأي جمهور الفقهاء أن الخلع بالتراضي بين الزواج وأن الطلاق بيد الرجل. وأن للمرأة طلب التفريق عن زوجها لأسباب عديدة، وردت في الشرع والقانون.لكن مع أن تطلب المرأة التفريق عن زوجها إذا لم تستطع الصبر على حياتها معه، أي بوجود السبب وضمن الإطار الشرعي الذي يتفق عليه جمهور الفقهاء.
لم يعطها الطلاق ولكن أعطاها طلب التفريق من ناحية وطلب المخالعة من ناحية أخرى والمخالعة مقرة شرعا وهي غير الخلع "القانوني" وتعرف بالافتداء
أي أن تفتدي المرأة نفسها بالمال من زوجها بالتنازل عن المؤخر والنفقة وغير ذلك من الحقوق للحصول علية
ودمت بحب واحترام