أن ما يوصلني لحد الجنون .. انه عندما لا تسأل تلك الشخصية الموقرة من قبل تلك المذيعة الدائمة البسمة عن من كان وراء توفيقك ونجاحك .. تتقوم الاولى بانتهاز الفرص لقول العبارة الشهيرة ( كلو بتوفيق ربنا ) وعلى قولة اخواننا المصريين ..هو كان حد سألك ..ما تخليها ماشية وخلاص كلنا عارفين توفيقكم بيجي منين, وبالنسبة لتك الشخصيات الصديقة في مجال العمل والمتواصلة عبر الهاتف فالامر اصبح شبيه بمباراة التنس الارضي ولكن ليس لتبادل الكرة ولكن لتبادل الصفات الحسنة ..بطريقة سخيفة وبعيدة عن الواقع ,, مقال جميل .. اخي فارس الاحزان |