لو استطيع التخلّف عنكَ بضعةَ أحزانٍ للوراءْ ، و ترْكِ ظلّكَ يجتازني لأصبحتْ لي مهامٌ أخرى غير الإطمئنانِ عليكَ كلّ صباحْ و لايزالُ حديثكَ يكشفُ عريّ الزوايا ...