منذُ أن ارتحلتَ مع رعود المدينة و أنا أربّي وعوداً لا تكبر ولا أدري لماذا كلما عادت بك الطرق الضيّقة في شقّ رأسي الأيمن تصاحبكَ رائحة الحريق إيّاها ؟