عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 12-21-2006, 12:56 AM
 
رد: اوبيرا برلين المثير للجدل

اقتباس:
التبشير - باحترام
اقتباس:
وقال فريشنر إن كلمة "تحويل الاعتقاد" لم تظهر في اللعبة، وكذلك كلمة "مسيحي

وأوضح فريشنر أن "اللعبة نفسها هي مجرد لعبة عظيمة. ويمكن للاشخاص من الديانات الاخرى لعبها دون أن يعرفوا أنها مسيحية"
لكن فريشنر يقر أن الهدف من اللعبة هو التبشير بالمسيحية
ويضيف "لكنها تقوم بذلك بشكل محترم للغاية، دون الوعيد بالانجيل"
ويقول فريشنر "وعندما يكمل اللاعبون مستوى بنجاح تحصل على رسم توضيحي يحتوي على بعض الحقائق الانجيلية وزر للضغط عليه لمعرفة المزيد منها....
وهذا يقود اللاعبين إلى موقع يمكن أن يناقشوا فيه القضايا ويتلوا صلوات ويصبحوا مؤمنين"
ويعتقد فريشنر أن هذا سيلقى استحسانا من الشباب


اقتباس:
اقتل الرئيس
وليست هذه لعبة الفيديو الوحيدة التي تحوي رسالة تثير القلق في موسم الاجازات هذا
فالجبهة الاعلامية الاسلامية الدولية أصدرت لعبة تسمى "في طلب بوش" والذي يقوم فيه اللاعبون باستهداف الرئيس الامريكي جورج بوش
وقال ريزمان المحلل في معهد أبحاث الكيانات الارهابية الدولية"لا يمكنك القول إنها استعداد للجهاد، لكنها تطرح فكرة أنه بإمكانك التجول بمسدس وقتل الجنود الامريكيين"
تأملو فقط ذكاءهم ... و...........
نحن دمىً أيها السادة ...

يحتلون بلادنا ويقتلون أبناءنا ويعلنون الحرب على كل رموزنا، ويتساءلون لماذا نكرههم ...
يصنعون ألعابا فيديوية حقيرة تستحوذ على الشباب..كل الشباب... ليثبتوا أبناءهم على دينهم ولينصروا أبناءنا المهووسين ببدعهم وجنونهم، ويتساءلون لماذا نكرههم ...
وينسبون للدمى الاسلامية المعزولة عن قضيتها هجمات تافهة مفضوحة تسير بموازاة اختراقاتهم الذكية الهادئة ليبرروا مشاريعهم ويتساءلون لماذا نكرههم

هل لأحدكم أن يسمل عيني جحودي ونكراني بأن يخبرني بانجاز عظيم لهذه الجبهة الاعلامية الاسلامية الدولية غير لغط اعلامي لا يسمن ولا يغني من جوع، لكنه يستثمر من قبلهم كأحسن ما يكون

نحن دمىً أيها السادة
دمىً آن لها أن تحيا أو تحترق
__________________