السلام عليكم ورحمة الله وبركاته لا بد من وضع ابتسامة قبل الشروع في التعليق على هذا الطرح الجميل صديقي العزيز بدايةً اود القول بأن هايفة لا تحب سوى نفسها ، وهذهِ النوعيات ليس لها القدرة على محبة الآخرين .. بمعنى : هيَ تُحبُ مصر وأنا أقول : لا ، هي مصلحتها هناك لذلك تقول أنها تحبها ولو كان جوهر الفن العربي في اسرائيل ، لقالت لنا : اسرائيل هي أمي وشارونها بدمي .. أما عن ذلك المُستشهد بآية الله من أجل الهوهو .. فماذا أُعلق بعدما سمعت نقول : لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم ، ولنا رب يُمهل ولا يُهمل المشكلة الكبرى يا أخي تكمن فينا نحن ، نحن من سمحنا لها ولأشكالها بالفساد الذي نصفق له دوماً ، إذن لن نبرئ أنفسنا من ذلك .. أتخيل يا سيدي يوماً ما يولدُ فيه الطفل من رحم أمه يرقص على أنغام بوس الواوا وغيرها الكثير الكثير من تفاهات هذه الحياة .. تقبل مروري والسلام عليكم
__________________
جِئتُ من أينَ ؟
" لا أدري "
ولَكنّي أتَيت
|