شهقت حينما راتني ماثلا امامها
فكانها لم تصدق ما ترى
جثت
على الارض
تطلب العون
حينها انهزم في
ذاك الرجل
الذي كان يوما
يبتغي اتعابها
لطالما
اشتهر مني الغضب
وانا اليوم
اتركه لها
............
ذابت عينها
فاصبحت لا ترى
كم كنت ظالما
حينها
لما افتعلت الفراق
فها انا
لا اجد عذرا لها
بكت تريد ان
تعاتبني
لكنها
قالت (( غفرت لك ))
وكانت تجر معطفي
تبحث بوجهي
بسمة عن هذا اللقاء فكانها هي التي هجرت لا انا