هذه غزة يا إمام يا أعوج.. هذه التي اندحرت على حوافها جيوش بقامات حضارية.. ولن تنظر إلى الوراء لتسمع صوتك "الزعيق" وأنت ترجمها بأنفاس لاهثة..،، هذه غزّة يا أعوج إمام وفيها بالفعل "مدرسة الأخلاق الحميدة التي يقودها الشهداء تلو الشهداء".. وليست مدرسة المشاغبين التي يقودها "حضرة الناظر" وطلاب يحاولون اغتصاب معلمتهم..،،.
فعلاً بعد كل هذا العمر يا عادل يا إمام: لم تعرف بعد ما هو المنطق والله كل الكلمات كانت صادقة مشكور اخى على ما كتبت وليس لدى ما اضيف تقبل مرورى |