وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة فلم تجد منجى سوى منجاكا وبحثت عن سر السعادة جاهداً فوجدت هذا السر في تقواكا
__________________ ربي لك الحمد العظيم لذاتك حمداً و ليس لواحدٍ إلاكَ ... يا مُدرك الأبصار و الأبصار لا تدري له و لِكُنههِ إدراكا إن لم تكن عيني تراكَ فإنني في كل شيءٍ أستبين عُلاكَ ... |