قرات عن هذا الحدث وكان هيسبب ازمة بينهم لكن تسارعت اسرائيل على غير عادتها واعتذرت وابدت اسفها لما حدث لوجود مصالح بينها وبين تركيا ولا تريد لهذة المصالح ان تتعكر لما حدث وان تخسرة وهكذا هى السياسة المصالح اولا واخيرا ولا يهم اى شى وان نرى ونسمع ما يريدون هم ان نراة اما الخفى يكون بينهم المهم تحقيق المصالح وعلينا ان نقرا بما يوجد ما بين السطور الخفى ولا نقرا الظاهر منها لان هذا ما يريدون فقط ان نراة