أقسى ما يكون الموضوع الجاد عندما يؤرجحك بين الضحك والبكاء
هل هي مبالغة ان تبكي قهرا .. أو غيظا
هناك .. شرّق أو غرّب ... شعوب يدرك كل افرادها على اختلاف مستوياتهم ومراكزهم أن المسؤولَ مسؤولٌ لأنه عرضة للمساءلة ...ليس له أن يخطيء ويمضي كأن شيئا لم يكن.
ليس الوطن في الأمم السوية بضعة أزلام على كراسي السلطة، تحتهم أسماء بأرقام لا قيمة لها ...بل أمة ذات هدف يقود مسيرتها رجال يحملون بهمة همها ...
هكذا كانت دولة الاسلام ان لم تخنني معلومتي
وهكذا سنكون مرة أخرى متى استيقظت كراماتنا وعدنا لديننا ووحدتنا
موضوعك مبضع على وجع
جزاك الله خيرا العذري الأصيل
__________________ |