**مخيلتي في حيرة**
تقابلنا نعم قابلته
رءايته واجهته نعم اخجلته
وقف ونظرت اليه
***
ابتسمت فرحت بل توقف قلبي عن الخفقان
تحركت شفتاي اردت قول الكثير
تبكم لساني وتدفقت مشاعري
***
اختلطت احاسيسي شوق...عاطفة...حب وحنان ..يااااااه ماهذا؟
اعجبتني اناقته بتناسق الوان كلماته حتى دون ان ينطق بها...
شخصية قوية..عقل مفكر..نظرة حنونة..ابتسامة جميلة
***
انه هو كان حاظرا في مخيلتي اوربما في حلمي
رسمته بقلم عقلي ولونته بلون قلبي
مجنونة انا.....اتضنون اني اهذي...
***
لالالا انا رءايته فعلا وعدني وقال انه ات
ربما يطول بعده...لكن ات لمحال في الحقيقة وليس في الخيال
رءايته في حلمي وصادفته في دنياي
** ومخيلتي لازالت في حيرة **
__________________ ما استجد الحرصُ من به أدبُ للمرء في الحرص همةٌ عَجبُ لله عقل الحريص كيف له في كل ما لا يناله آربُ ؟ الحرصُ والبغيُ و الهوى فتنٌ لم ينجُ منها عجمٌ ولا عربُ ليس على المرء في قناعته إن هي صَحَتْ أذى ولانصبُ إياك والظلمُ إنه ظلمٌ إياك والظنُ إنه كذبُ من حكم :* أبي العتاهية * { الطيبون كالنجوم لا تراهم دائماً لكنك تعلم أنهم موجودون في سماء القلوب } |