في يوم من الأيام
كان الأسد عامل عرس عزم صحابو على حفلة عرسه
وحضرت الأسود والنمور طوابير طوابير
وتسلم على الأسد وتبارك له وتبوسه
وإللا نط أرنب وقرّب على الأسد وصار يبوس فيه
"مبروك يا أسد والله فرحتلك"
الأسد بتطلع فيه نظرة وبسألو مين أنت
حكاله...ول، الله الله يسامحك، أنا صاحبك من ايام زمان
كنا نروح على رحلة الصيد سوا
الأسد حكاله عفوا بس أنا ما بعرف أرانب
الأرنب ضحك ضحكة صغيرة وحكى للأسد
*
*
*
*
أنا كنت بالزمنات اسد زيَّك
*
*
*
*
*
*
*
*
بس...حاليا صارلي سنةمتجوز