ها أنت تدوخني كعادتك بروعة الكلمة عندك وقوتها .. وكأنك تستأصلها من جذورها المغروسة في قلبك حبا وثورة ... لطالما كان تواجد إلى جانبي يشعرني بأني أقوى . والآن وها قد عدت بكل هذا الجمال فأنا لا زلت أتمنى أن تبقى طويلا هنا مستأنسا بكل حرف كان أو سيكون منك . سأعود إليك .. يا أجمل ذكرى من زمن مضى خاطرة لا تستحق التثبيت فقط بل هي مميزة ..بيننا |