اخي الامير العمري
الناظر في حال الامة بل العالم باسره
يستغرب ويتعجب كل العجب
فالعالم ينادي بالديموقراطية
ولكن عند الفلسطينيين تقف كل الامور
فعندما اختار الفلسطينيون حركة حماس وبكل الديموقراطية
وعبر صناديق الاقتراع التي شهد العالم اجمع بنزاهتها
عندها ومن اول لحظة اعلنت النتائج
رئينا المنادون بالديموقراطية هم اول من وقف في وجهها
وحاصر الشعب الذي اختار قائده عبر الديموقراطية
فهل هذه ديموقراطيتهم
اشكرك اخي على التوضيح المفصل للواقع الفلسطيني