كلنا غثاء كغثاء السيل اضعنا ديننا فرخصت قيمتنا وكرامتنا ولم يجرؤ الكفره ان يستهزؤ برسولنا الكريم الا عندما وهن الايمان فى قلوبنا فلن ينفع الشجب او الحزن او المقاطعه لتخرس كل الالسنه فلن يغير الله ما بقوم الا عندما يغيروا بانفسهم فتمسكوا بالاسلام وليحرص كل واحد على ايمانه ولنتبارى فى فرائض الايمان وقتها لن يجرؤ اى انسان على رسولنا ولتكن بدايه تغيرنا هو المحافظه على صلاه الفجر جماعه فهى عنوان لانتصارنا كما بشرنا رسولنا الكريم فليحرص كل واحد على نشر اهميه صلاه الفجر