..جمال الرجل .......................أكثر من المرأه....؟
عندما يُـذكرالجمال و الحسن فأنهم يقولون الجمال (( اليوسفي )) ..
نسبة إلى سيدنا يوسف عليهالسلام ..
و قد كان (( رسول الله صلى الله عليه وسلم )) من أجمل البشر ...
و كذلك كان سيدنا(( آدم عليه السلام )) أجمل من حواء ...
غير أن (( حواء )) هي أجمل النساء ..
و يليها في المرتبة الثانية (( سارة )) .. زوجة سيدنا أبراهيم عليه السلام ...
هل تعلمون أن(( عيسى عليه السلام )) من جماله و حسنه ..
كان يـُــرى أن شعره مبلول بالماء و هو ليس كذلك ...
وهل تعلمون أن(( جبريل عليه السلام )) لم يتمثل بصورة بشر ألا بصورة رجل ...
وهذا الرجل هو (( دحية الكلبي )) ..الصحابي الجليل رضي الله عنه وذلك لجماله العجيب ...
وهل تعلمون أن (( عمر بن الخطاب ))
قام بنفي أحد الشباب من المدينة المنورة ألى البصرة
عندما علا صيته و أشتهر بحسنه و جماله وذاك هو (( نصر بن حجاج ))
الذي تقول عنه أحدى النساء
هل من سبيلٍ ألى خمرٍ فأشربها ...... أم من سبيلٍ ألى نصر بن حجاجِ
غير ذلك فأن ما يميز الرجل هي اللحية ...
اللحية هي نعمة جليلة عظيمة تفضل الله
بها على الرجال وميزهم عن النساء
وجعلها زينة لهم لما تضفي عليهم من سيما الرجولة والهيبة والوقار.
وهي ليست مجرد شعيرات تنبت في الوجه فقط،
بل إنها من شعائر الإسلام التي نتقرب إلى الله
غير ذلك فإن الرجل لا يحتاج لأضافاتٍ متعددة لأبراز جماله
من ثياب أو مجوهرات أو حرير أو مساحيق أو غير ذلك
و كما قيل .. جمال الرجل الأدب .... وجمال المرأة الــذهب
هذا ليس مقصوراً على البشر
فقد جعل الله سبحانه و تعالى الجمال في الذكور أكثر منه في الأناث
أنظروا ألى(( الأسد )) مثلاً ... هل هناك وجه مقارنة بين جماله او جمال(( اللبوه )) ...
هذا الواقع الذي يجهله الكثيرين..
:
إنشاءالله عجبكم الموضوع ...يالله إنبسطوا من قدكم احترامي حواء
__________________
على كف القدر نمشي نواكب دفة الأحزان وما ندري عن الأيام وش تخفي لياليها
كتبنا كل خواطرنا في قصة بلا عنوان
خواطر في زمن غامض عجزت أفهم معانيها
ما بين الصمت والحيرة وذكرى لفها النسيان
بدنيا غير دنيتنا غريب كلما فيها
ظروف الدنيا تقهرنا وتجبرنا على الكتمان
وفي الداخل ألم وجروح عن المجهول نخفيها
أخذت آمالي وجروحي أبوزنها على الميزان
وترجح كفة اجروحي ولاأقدر أداويها
وقلت ارسم معاناتي من الواقع من اللي كان
وأعاتب حظي الطايح والشكوى أعانيها