اِرْحَلَيْ كَمَا تَشَائِينْ
مَتىَ تَشَائِينْ
أَنَّىَ تَشَائِينْ
لَنْ تَرْجِعِي إَذَا أَرَدْتِ
فِي أَي حِينْ . وادا رجعت فليس لها غفران الحبيب لمادا هده القسوة والغفران والسماح من طبع الحبيب ولكن اليس الدي دئما يرحل كما يشاء الرجل ومزيدا من الابداع ايها المسماري الحزين