تنطلق العطسة بسرعة 600 ميل في الساعة ، وهي تؤدي إلى إخراج الجسم لغريب الذي في الأنف نتيجة للهوء القوي المندفع ، وإلى إدخال كمية من الأكسجين إلى خلايا الجسم في نفس الوقت .
وبما أن العطسة تنطلق بهذه السرعة فهي تحتاج إلى طاقة كبيرة لإخراجها ، مما يؤدي إلى توقف جميع وظائف الجسم عن العمل ، بما فيها القلب خلال أجزاء الثانية التي تحدث فيها العطسة .
لذا امرنا الشرع بحمدالله بعدها
بارك الله فيك أخي الكريم
ونفع بنا وبك
.
.