" وأما الزبد فيذهب جفاء وأما ما ينفع الناس فيمكث في الأرض " تعليقي على استشهاد هذا المفتون بالآية القرآنية هو : انه نهاية هذه الهايفة الأرض أو تحت التراب ولكن يا ليتها هى تعي هذا الكلام وتتوب لعل الله يقبل توبتها فكما سمعت من البعض ان بعض الكاميرات رصدتها وهى تلبس النقاب وتتجه الى مسجد سيدنا الحسين في مصر طبعا كما يقال انها ( من عائلة شيعية ) يعني بالنهاية مسلمة او المفروض انها مسلمة واتمنى ان تجد من يقدم لها النصيحة أو بالأحرى اتمنى من زوجها ان يردعها عما هى فيه لعله يستطيع ذلك وبالنسبة لمن يسمعها ويفتتن بها ادعو لهم الهداية يكفي ما اقترفوه من اثم من وراء مشاهدتها وسماعها وليس الإنجرار الى الإستشهاد بالآيات القرآنية للترويج لها وفي النهاية اقول حسبنا الله ونعم الوكيل مشكور أخي أبو آدم لطرحك جزاك الله خيرا |