هذا هو العدو المجرم و هذه هي حقيقته , ولن يضيرنا كيده شيء بإذن الله تعالى , لأن كل هذا هو بوادر نهايته , لكن ماهو أدعى للقلق هو حال السوسة التي تنخر المتنفدين في هذا الشعب المسكين , ولا يمكن أن يصلح حالنا الا بما صلح به أولنا , و شكرا لأختي عبير القدس على نقل الخبر وكان الله في عونها 0
__________________ |