، ، نهاية الليل بكت ابواب الإنتظار يعانقُ حزنها بهجة الفجر تستقرأ غيبَ الأقفال المتثلجّه بتحسسٍ وغموض ولكنها تبتعد عن بقايا الدرب يضجُ عنفوانها بالأسى ترتبطُ بسراب مشفق يثملُ من صحوة ضجيج يصغي لإقاصيص نهاية الليل ، هنا تُدق أبواب الصمت
__________________ |