والله ما كان في الاقتتال الداخلي في بلد مصلحة يوما لا للبلد ولا لأهلها مهما كانت أسبابه، فكيف وهم في مواجهة عدو متغطرس مدعوم دوليا يحتل الأرض ويجرد الشعب من أبسط حقوق انسانيته.
تكون بصمة الاستعمار واضحة في أي بوادر اقتتال داخلي في بلد ما ...لكن الطابور الخامس المأجور دائما للعدو لا يتوقف عن التحريض والحمقى لا يتوقفون عن الاستجابة ...
لك الله يا قدس
لك الله يا فلسطين
ولك الله يا بغداد

مشكور حسن الفقير للموضوع الرائع

__________________