على صوت تغاريد العصافير وحفيف الاشجار التى تكسو منزلي من الخارج واصوات الشوارع قد اقتضت بالسيارات بعد هدوءء لم يدم طويل اتذكرت صويحابتي و وحبيباتي وقفت ملجمه الاحرف لا استطيع ان اعبر عما ما بداخلي لكن مـأانا متاكده منه ان حنين للعوده للماضي والمدرسه يشدني وصباحك كذلك ابو سارا |