عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 04-05-2010, 11:06 PM
 
ذكرتني خاطرتك بقصيدة عباس لأحمد مطر

ضل يسن سيفه في تأهب مستمر مع أن العدو غزى بلده وراود زوجته

وفي أخر الأمر قام ببعت رسالة تشبه التهديد.

هكذا هو الحال سن السيف والمئآل هو السبات على فراش الذل والهوان




أبدعت يا سيد الدهشات
__________________


شكرا لكِ يُونا . على الطقم الأكثر من رائع