ربيحة الرفاعي
تذكرينني هنا باللاشيء
لا يشبهك شيء...أنت فريدة من نوعك
قرأت ذات حب مرسوم في كتاب :
سألته: ماذا بك؟ لماذا أنت صامت العينين هذا المساء؟
أجاب: لا شيء
قالت: لم اسألك..سألت عينيك...ما بهما لا تنظران إلي..ما الذي غيرك علي؟
أجابها: لا شيء
قالت: كلما نقول بأننا نعاني من اللاشيء هذا بالتأكيد أننا نعاني من كل شيء إلا اللاشيء...
أحضرتِ معك أجمل امرأة تستطيع أن تعشق على الملأ...و تعلن اسبوعياً عن عشقها و في كل مرة تعيش رواية حب مع الحبيب الأول.....زوجها
جميلة أنتِ يا ربيحة...جداً أريد ان اراك مراراً و تكراراً هنا...حضورك يسعدني