]
اقتباس:
يعني هى المشكله في اليوم !
احنا عارف (بنمشّي )امورنا...يعني طالما في خلاف يبقى مثلا اقدم هديه لكن يوم 18 مثلا ....
هو ده صح |
أنتى تعتقدين أنى هكذا أتنطع ولكنها حقيقة نعم وهذا ليس تفكيرى ولكنه رأى علماء كانوا يحاولون أن يجنبونا مشكلة عدم الفعل بالكامل بسبب من حولنا وربما أطفالنا الذين يرون فى ذلك بهجة وأمهاتنا اللاتى ستتألم أن لا نوافق الآخر المختلف فى يومه أيضاً فمثلاً المسيحين يحتفلونا بيوم شم النسيم بأكل السمك فى ذلك اليوم فقط وتلوين البيض فى ذلك اليوم ففلنأكل نحن منه أكثر من يوم ولنلون البيض فى أيام مختلفة عن ذلك اليوم حتى لانوافقهم فى إحتفالاتهم وهكذا اقتباس:
مدرس الدين لابني كل يوم بيضرب لنا مثل جديد في التنطع
قال للاولاد .....متسلموش على المسيحيين باليد علشان همّا اغبيه مش مؤمنين بسيدنا محمد
متلعبوش كوتشينه علشان هى مرسوم على ظهر كل ورقه فيها صليب !!
والكوتشينه قمار والقمار حرام
كل مناسبه تيجي بدون لازمه يقطع من وقت الاولاد علشان يقولهم من تشبه بالكافر فهو كافر |
عارفة أنا لو كنت من بلدكم كنت وديت آدم المدرسة دى وكنت شكرت مدرس الدين على الأصول التى يزرعها فى عقول الأطفال فى عصر كل شىء فيه لم يعد محدد والأطفال لا تدرى الصح من الخطأ
أحياناً نضطر للتضايق من أشياء حقيقية لأننا ربما نفعلها ولا نرضى أن يرى أبنائنا أننا على خطأ ، لأنهم أحياناً يصدقون مدرسيهم أكثر مما يصدقوننا
أخى مدرس للغة العربية ومحفظ قرآن وهندما كان يعطى البنت فى العام الأخير من المرحلة الإبتدائية طلبت منه أن تفتح التلفاز لترى نتيجة ستار أكاديمى وعندما أخبرها بأن كل مابه حرام قالت له يعنى قصدك أن "ماما وبابا وخالاتى وجدو وستو " بيتفرجوا على حاجة حرام ، طيب ومادام هى حرام أعمل إيه أنا لما ماتفرجش معاهم ويقولوا إن أنا "نكدية" !!! وإنى هاقرفهم !!!
اقتباس:
مظهر الاحتفال الوحيد هو تقديم هديه بسيطه وكفى الله المؤمنين شر القتال
|
المشكلة ليست فى مظهر الإحتفال كبير أو صغير
المشكلة فى موافقة الآخر المضاد لنا
ففى مشاركتنا له نصبح موافقين له
مثل التهنئة للنصؤانى فى أعيادهم
لماذا هى حرام
لأنك تهنئين له وتباركين له على عيد صليبه / تباركين له وتهنينه على شركه بالله وعلى سجوده للصليب وإيمانه بالمسيح وقوله ببطلان رسالة محمد صلى الله عليه وسلم
هى أشياء ليست بصورة مباشرة ولكن التهنئة تحمل رسالة خفية وضمنية بذلك ودون أن تقصدى.