الْسَّلام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الْلَّه وَبَرَكَاتُه
أَحِبَّائِي أَعْضَاء وَزُوَّار مُنْتَدَيَات عُيُوْن الْعُرْب
دُمَت بَوِد وَلَكُم مِنِّي احَر الْسَّلَام
كَثِيْرا مَا نَرَى أَنَّه تُوْجَد رَوَابِط لَا تَعْمَل فِي الْكَثِيْر مِن الْمَوَاضِيْع وَخَاصَّة هُنَا فِي قِسْم الْبَرَامِج وَالْحَاسِب الْآلِي
كَخُطْوَة لِلْمُسَاعَدَة وَتَقَضِيّة بَعْض وَقْت الْفَرَاغ الْخَاص بِي
احْبَبْت أَن أَقُوْم بِمُسَاعَدَة اخْوَانِي فِي هَذِه الْمَوَاضِيْع فَمَن يَجِد بِأَنَّه يُوْجَد مَوْضُوْع رَابِطُه لَا يَعْمَل
فَلْيَضَع رَابِط الْمَوْضُوْع هُنَا وَسَوْف نَقُوْم بِتَعْدِيْلَهَا بِأُذُن الْلَّه بِأَشْتَرَاك مُشْرفِيْنا الْأَحِبَّاء أَطَال الْلَّه أَعْمَارِهِم
وَشُكْرَا لَكُم
وَالْسَّلام مِسْك الْخِتَام