اهْلِا وَسَهْلَا بِمُشَرَّفْنا الْقَدِيْر وَالْعَزِيْز
بَارَك الْلَّه فِيْك اخِي عَلَى
نَحْن هُنَا نَلْتَقِي لِنَرْتَقِي فِعْلَا
فَعُيُوْن الْعَرَب يَحْتَاج الَى أُنَاس مِثْلُك
وَأَن شَاء الْلَّه نَرَى تَفَاعَل مِن قَبْل الْأَعْضَاء وَقَبْل مُشْرفِيْنا الْاعِزَّاء