أن ترى اصما َ ..فلا غرابة..
أن ترى أبكما .. فلا بأس مادام انه يرى ..
لكن ..أن ترى ضريراً ..
قام بعمل عجز عنه كثير من نفس جيله ..فهذه معجزة
لا نظن ابداً بأن الضرير هو من فقد بصره ، بل من عمي قلبه عن الطريق الحق ،
فهنا لك ضرير يبصر أكثر من مبصر …
عزيزتي.......... حياة الكون *
سلمتِ وسلمت اناملك الرقيقه على الطرح القيم
لك من اجمل تحيه