اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فلاح البطاط
 وأسكب دمعا على حالتي
أصبحت كهلاً بلمح البصر
...
ياسيدي
كأنك تعرينا وتعزينا بالأستسلام
وليتها لم تكن كذلك
ومازلت توجعني وأعود أليك تلقمني غصة أخرى
حين تروي الحقيقه
......
لك كل التقدير
تحياتي
| سيدي لطالما هربنا فزعاً من تلك الحقائق التي تُشعرنا بالتخاذل في استرداد حقوقنا .. صدقني ، حين أقرأ مثل ردك هذا أشعر بالتفاؤل .. لا أدري لماذا ؟؟ ربما أستمد ذلك من تفاؤلي الشخصي بِ قمر الجنوب  يشرفني مرورك أخي فلاح البطاط
__________________
جِئتُ من أينَ ؟
" لا أدري "
ولَكنّي أتَيت
|